
تأجير اليخوت في سيشل
خدمة تأجير اليخوت في سيشل ، سواءً مع ربان أو طاقم أو بدون طاقم، بأفضل الأسعار. تتوفر قوارب شراعية وقوارب كاتاماران مثل بينيتو، وفونتين باجو، وجينو، ولاغون، وهارموني، ونوتيتيك، وكاتانا، وغيرها، للتأجير في جزر سيشل التالية:
- ماهي (مارينا جزيرة عدن)
- براسلين
إذا كنت ترغب في الوصول إلى جنة حقيقية، فاذهب إلى سيشل. أجواءها خلابة، ولن يفارقك الهدوء طوال فترة إقامتك. ولكن إذا كنت تخطط لاستئجار يخت شراعي أو قارب كاتاماران في سيشل، فافعل ذلك بالتأكيد، لأن الجزر تقع في مناطق نائية. يُعد استئجار القوارب في سيشل الخيار الأمثل لتنقلاتك ومكانًا مثاليًا للمبيت خلال العطلات! المناخ مثالي للاستجمام، حيث يبلغ متوسط درجة حرارة الماء 27 درجة مئوية، ومتوسط درجة حرارة الهواء السنوية +27 درجة مئوية.
تقع أكبر المراسي في جزيرتي ماهي وبراسلين. يُمكن القول إن قضاء الليل على متن قوارب الكاتاماران أكثر ربحية من الإقامة في فنادق سيشل. فيكتوريا هي عاصمة الولاية وتقع في جزيرة ماهي. يُمكن استكشاف هذه المدينة في غضون 4 ساعات، ويبلغ طولها 29 كم. اطلع على الكتالوج والأسعار !
تأجير قوارب شراعية وقوارب كاتاماران في سيشل
تُعتبر جزر سيشل وجهةً مثاليةً لركوب الأمواج والغوص وصيد الأسماك والسباحة مع السلاحف، وهي أيضًا وجهةٌ رائعةٌ لقضاء عطلةٍ شاطئية. يعيش العديد من الغواصين على متن اليخوت، ويسافرون إلى الجزر بحرًا. وعادةً ما يكون لديهم ربانٌ أو طاقمٌ خبير.تُعد جزيرة ألدابرا المرجانية من أشهر أماكن الإقامة على متن يخت في سيشل، وهي مُدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي. كما يُمكنك الاستمتاع بالبحيرة الضحلة التي تتكون من أربع جزر، هي مالابار، وبيكارد، وبوليمني، وغراند تير. تقع هذه الجزر على بُعد 1100 كيلومتر من ماهي، اليابسة الرئيسية لسيشل. يُفضل السياح الرحلات البحرية إلى جزر ماهي وبراسلين الكبيرة، بالإضافة إلى لا ديغ، ومجموعتي الجزر الأخريين - جزر أميرانتي وألفونس. المحيط الجميل، والشواطئ الخلابة، وعالم ما تحت الماء الساحر، كل هذا يُميز سيشل.
جميع اليخوت التي نقدمها مريحة، ومجهزة تجهيزًا كاملًا، وتخضع للصيانة الدورية في ظروف نظيفة، وجاهزة للتأجير على مدار الساعة. يمكنك استئجار يخت مع ربان أو طاقم أو بدون طاقم في سيشل. يمكنك الاطلاع على أسعار استئجار القوارب الشراعية أو اليخوت ذات الهيكل المزدوج في جزر سيشل (ماهي وبراسلين) في الحجز .
